أساتدة
الفضلاء في لجنة التحكيم..رئيس
الجلسة الدى أناح لى هده الفرصةالنفيسة
وأمهاتى وآباى الأعزاء وزملائي الأحباء
أحييكم
بتحية الإسلام
السلام
عليكم ورحمةالله وبر كاته
الحمد
لله رب العالمبن والصلاة والسلام على
أفضل من بلغ الرسالة وأحسن القدوة و على
آله والصحابة والتابعين لهم بإحسا
إلى
يوم القيامة,أمابعد
تعلوني
البهجة,وتغمرني
السعادة أن أتقدم بين أيدي الفضلاء السادة
في هده الدقائق المحدودة .لأن
أتكلم هاهنا عن موضوع
أبها
الحاضرون الكرام
.اليوم
نعيش في زمن تقدم فبه تكنولوجياو لم يسبق
له مثيل، سهل اتساعه وانتشاره ، فتغير
مفهوم الزمان والمكان، وأخذت العولمة
والانفتاح وحرية تدفق المعلومات، والمواد
والأفراد تؤثر في مناحي الحياة المختلفة
الابتكارات
العلميةالمتمثلة فيما يسمى بالتكنولوجيا
الحديثة أثرت كثيرا في حياة الانسان
واصبحت مقياسا للتقدم الذي وصلت اليه
العقول البشرية ، حيث لا يكاد يمر يوم إلا
ونسمع فيه عن اختراع آلة تكنولوجية متطورة
أو أكثر تطورا من سابقاتها، بل اصبح كل
فرد لايستط يع ان يستغني عن استخدام
التكنولوجيا سواء في حياته العلمية أو
حياته العمليه لانه سوف يفقد الكثيرمن
المنافع بفقدان ادوات واشكال
التكنولوجيا
الاشكال المختلفة للتكنولوجيا من كمبيوتر وهواتف نقالة وحواسيب وانترنت سهلت التقارب بين البشر وألغت الحدود البعبدة بين البلدان، بل قدمت حلولا كثيرة واختصرت المسافات ومكنت الانسان من انجاز الكثير من المشاريع التي كانت فيما مضى مستحيلة وارشدت الانسان إلى الكثير من الاختراعات والمعارف والعلوم، كما انها سمحت لانسان بإستغلال الوقت وتقليل التكاليف وانجاز الاعمال والمهام بسرعة فائقة والحصول على معلومات هائلة ومتعددة في اوقات قلبلة.
أبها الإخوة
في ظل هذه التكنولوجيا المتجددة الجذابة قد لا يجد الانسان فرصة سانحة لكي يعود إلى اعماق نفسه ويفكر مليا ويطرح على نفسه مجموعة من الاسئلة المتعلقة بسلبيات ومخاطر التكنولوجيا: والاسئلة التي يجب طرحها هي ما الذي تسلبه التكنولوجيا منا؟ وما هو الثمن الذي يجب دفعه للتكنولوجيا الجديدة؟ هل التكنولوجيا نعمة ام نقمة؟
من الواضح, أن الحوادت و الدراسات والابحاث اثبتت ان انواع التكنولوجيا مثل الحاسوب والانترنت والهاتف النقال لها مجموعة من السلبيات لا يمكن ان نرسم حدودها أو نحدد مداها . السلبيات تتعدئ من الفرد إلئ الاسرة والمجتمع و قبم دبن الإسلام .هذه أوضح صورة لمخاطر التكنولوجياب,فسوء استخدام التكنولوجيا في الاعمال بتمثل في مشاهدة المواقع والقنوات المسبطرة من قبل أيدي مؤسسات ومراكز تهمل الجوانب الاجتماعية والنفسيةوقبم الإسلام النببله وتعتمدة على ترغيب الجنس والعنف وافساد القيم النببلة حيث انها تؤدي إلى اضرار وخيمة كترسيخ صور العنف والقتل والشهوة والمجون والعيش في العوالم الافتراضية، بل ان ادوات التكنولوجيا ادت إلى كثير من القضايا والمشاكل
الاشكال المختلفة للتكنولوجيا من كمبيوتر وهواتف نقالة وحواسيب وانترنت سهلت التقارب بين البشر وألغت الحدود البعبدة بين البلدان، بل قدمت حلولا كثيرة واختصرت المسافات ومكنت الانسان من انجاز الكثير من المشاريع التي كانت فيما مضى مستحيلة وارشدت الانسان إلى الكثير من الاختراعات والمعارف والعلوم، كما انها سمحت لانسان بإستغلال الوقت وتقليل التكاليف وانجاز الاعمال والمهام بسرعة فائقة والحصول على معلومات هائلة ومتعددة في اوقات قلبلة.
أبها الإخوة
في ظل هذه التكنولوجيا المتجددة الجذابة قد لا يجد الانسان فرصة سانحة لكي يعود إلى اعماق نفسه ويفكر مليا ويطرح على نفسه مجموعة من الاسئلة المتعلقة بسلبيات ومخاطر التكنولوجيا: والاسئلة التي يجب طرحها هي ما الذي تسلبه التكنولوجيا منا؟ وما هو الثمن الذي يجب دفعه للتكنولوجيا الجديدة؟ هل التكنولوجيا نعمة ام نقمة؟
من الواضح, أن الحوادت و الدراسات والابحاث اثبتت ان انواع التكنولوجيا مثل الحاسوب والانترنت والهاتف النقال لها مجموعة من السلبيات لا يمكن ان نرسم حدودها أو نحدد مداها . السلبيات تتعدئ من الفرد إلئ الاسرة والمجتمع و قبم دبن الإسلام .هذه أوضح صورة لمخاطر التكنولوجياب,فسوء استخدام التكنولوجيا في الاعمال بتمثل في مشاهدة المواقع والقنوات المسبطرة من قبل أيدي مؤسسات ومراكز تهمل الجوانب الاجتماعية والنفسيةوقبم الإسلام النببله وتعتمدة على ترغيب الجنس والعنف وافساد القيم النببلة حيث انها تؤدي إلى اضرار وخيمة كترسيخ صور العنف والقتل والشهوة والمجون والعيش في العوالم الافتراضية، بل ان ادوات التكنولوجيا ادت إلى كثير من القضايا والمشاكل
الاجتماعية
والاقتصادية والدينية
و
أصبح الجوال عند البعض لصيقا به لا يفارقه
في حله وترحاله، مكالمات ورنات لا تنتهي،
رسائل قصيرة، لا يتوقف عن كتابتها
أبها
الإخوة
فالاسرة
ودور الحضانة والمدارس والجامعات والموسسات
ورجال الدين لابد
أن
بكون لهم دور كببر في تبصيرالأ الشباب
بالمفهوم الايجابي لاستخدام ادوات
التكنولوجيا والتفريق بين الايجابيات
والسلبيات وسبل الوقاية من مخاطر وسلبيات
هذه التقنيات .
ان
الام مسؤولة مسؤولية مباشرة عن ابنائها
فعليهاأن تربئ ابناءها ترببة إسلامبة
منذ صغرهم.
وأن
توجههم فئ استخدام الانترنت وتكنولوجيا
المعلومات الاخرى مثل الهواتف النقالة
فبما بنفعهم، وأن تتابعهم متابعة دورية
,
لبتجنبوا
من الوقوع في الضياع.
وعليها
ان تشاهد البرامج والمواقع التى يدخلون
فيها
من خلال الانترنت والهواتف النقالة و ،
وأن تراقب سلوك أبنائها وتلاحظ أى
تغيير طرأ عليهم كما يجب عليها
ان تجلس مع أبنائها وتلفت انتباههم
بأن نتجنب رؤية ما يحرمه الله حتى لا بقعو
فى خطأ.وأن
تجنبه من من أصدقاء السوء الذين يحرضون
على مشاهدة تلك المشاهد المحر مة.
واهم شي ان بفعله الوالدان هو توجيه الاولاد الى حسن استعمال وسائل الاتصال والتواصل و تدريبهم على تبني موقف نقدي للنماذج الغربية التي لا تتلاءم مع الهوية القبم الإسلامبة و اعتماد الحوار داخلالعائلة
واهم شي ان بفعله الوالدان هو توجيه الاولاد الى حسن استعمال وسائل الاتصال والتواصل و تدريبهم على تبني موقف نقدي للنماذج الغربية التي لا تتلاءم مع الهوية القبم الإسلامبة و اعتماد الحوار داخلالعائلة
وفئ
الختام,أوصئ
نفسئ وإباكم بحدبت النبئ صلئ الله علبه
وسلم"اتق
الله حبتما كنت ,أتبع
السبئة الحسنة تمحها وخالق النلس بخلق
حسن"ء
والتقوئ,كما
قال العلماء هو:
أن
تجعل ببنك وببن عداب الله وقابة بفعل
الأوامر و اجتناب النواهئ
والسلام
علبكم ورحمة الله وبركات
Komentar
Posting Komentar